جـودك يـبـو فاضل ... متلازم إوياك
لـو مـض عطش بينه ...جودك اليروينه
مــــتـــلازم إويــــاك
ابـهـالـجـود مو بس دور مرت أدوار
سـاقـي عـطـاشه جان أبوك الكرار
و سـاقـي عـطاشه كربله إسمك صار
دار الـزمـن و الـجود إلك هذا إندار
مـن يـمـنـة الـوالـد أصبح بيمناك
أصـبـح إلـك جوده ...أيامه مشهوده
مــــتـــلازم إويــــاك
هـالـجـود حـربـي ينحمل بالأخطار
و بـوكـت مـا تـمـنع الماي الأشرار
إبـوكت الحصار و دربه يصبح خط نار
يـنـعـرف الـجـود الـيحمله مغوار
و إتـعـرفـك الوادم ما تختشي إعداك
جـودك ابـهـالحاله ...أصبحت أمثاله
مــــتـــلازم إويــــاك
يـا قـائـد الـحـربـيه منك هالجود
نـال الـصـفه الحربيه و أصبح مشهود
و إشـلـون تصبر و العطش فت إجبود
تـعـطـش إعـيـال و إنـت موجود
و زيـنـب الجابت لك جودك و تنخاك
و هـذا الـضـعن كله ...غيرك ميندله
مــــتـــلازم إويــــاك
شـتـلـقـبـك جانت يعباس الناس
لـو قـلـت حامي الضعن قالوا عباس
و هـالـلقب وين اليمر بيه رفعت راس
قـالـوا رحـت لـلـنهر قالوا لا باس
مـا واحـد إبـسـيـفه إتجاسر إتحداك
تـتحده كل حومه ...و صارمك من يومه
مــــتـــلازم إويــــاك
مـا جـابـت الجود و إجت بت حيدر
تـنـخـاك عـالـماي و قلت ما أقدر
و لا إنـت خـايـف من رماح العسكر
الـلـي تـفـكـر بـيه عندك اخطر
عـنـدك ابـو الـيـمه إتراقبه إبعيناك
تخشه العدو إيغدره ...و إنت الذي تنصره
مــــتـــلازم إويــــاك
إتـعـيف الحسين إعليه صوارم و إرماح
لـو رحـت قـالوا عاف أخوه عنه راح
و من تظل راح إمن الضمه إتروح أرواح
زيـنـب تـصيح الماي أبو اليمه صاح
سـاعـدنـي يـعضيدي للحرب ناداك
إنـت إعله هالحيره ...و الأخو إبتفكيره
مــــتـــلازم إويــــاك
لا تـقـدر إتـعـيف العضيد ابهالحال
و لا تـرضـه من الضمه إتموت الأطفال
إتـفـارق عـضيدي إبين حرب الأنذال
و حـسـيـن يبقه إيحارب إيحامي إعيال
هـذا عـدو إقـبـالـه ثاني عدو ذاك
لـلـخـيـم يـتـدنه ...لا تبتعد عنه
مــــتـــلازم إويــــاك
ابـهـالـحيره إنت إتصورت لك للعين
أم الـبـنـيـن أمـك الـوصت بثنين
وصـت إبـزيـنب و بأبو اليمه حسين
إتـظـل تـحمي زينب لو لبو اليمه إتعين
هـذا الأخـو إتـعينه و الإخت تنخاك
إتعيف إختك إبغربه ...إتعيف الأخو إبحربه
مــــتـــلازم إويــــاك
لـو مـض عطش بينه ...جودك اليروينه
مــــتـــلازم إويــــاك
ابـهـالـجـود مو بس دور مرت أدوار
سـاقـي عـطـاشه جان أبوك الكرار
و سـاقـي عـطاشه كربله إسمك صار
دار الـزمـن و الـجود إلك هذا إندار
مـن يـمـنـة الـوالـد أصبح بيمناك
أصـبـح إلـك جوده ...أيامه مشهوده
مــــتـــلازم إويــــاك
هـالـجـود حـربـي ينحمل بالأخطار
و بـوكـت مـا تـمـنع الماي الأشرار
إبـوكت الحصار و دربه يصبح خط نار
يـنـعـرف الـجـود الـيحمله مغوار
و إتـعـرفـك الوادم ما تختشي إعداك
جـودك ابـهـالحاله ...أصبحت أمثاله
مــــتـــلازم إويــــاك
يـا قـائـد الـحـربـيه منك هالجود
نـال الـصـفه الحربيه و أصبح مشهود
و إشـلـون تصبر و العطش فت إجبود
تـعـطـش إعـيـال و إنـت موجود
و زيـنـب الجابت لك جودك و تنخاك
و هـذا الـضـعن كله ...غيرك ميندله
مــــتـــلازم إويــــاك
شـتـلـقـبـك جانت يعباس الناس
لـو قـلـت حامي الضعن قالوا عباس
و هـالـلقب وين اليمر بيه رفعت راس
قـالـوا رحـت لـلـنهر قالوا لا باس
مـا واحـد إبـسـيـفه إتجاسر إتحداك
تـتحده كل حومه ...و صارمك من يومه
مــــتـــلازم إويــــاك
مـا جـابـت الجود و إجت بت حيدر
تـنـخـاك عـالـماي و قلت ما أقدر
و لا إنـت خـايـف من رماح العسكر
الـلـي تـفـكـر بـيه عندك اخطر
عـنـدك ابـو الـيـمه إتراقبه إبعيناك
تخشه العدو إيغدره ...و إنت الذي تنصره
مــــتـــلازم إويــــاك
إتـعـيف الحسين إعليه صوارم و إرماح
لـو رحـت قـالوا عاف أخوه عنه راح
و من تظل راح إمن الضمه إتروح أرواح
زيـنـب تـصيح الماي أبو اليمه صاح
سـاعـدنـي يـعضيدي للحرب ناداك
إنـت إعله هالحيره ...و الأخو إبتفكيره
مــــتـــلازم إويــــاك
لا تـقـدر إتـعـيف العضيد ابهالحال
و لا تـرضـه من الضمه إتموت الأطفال
إتـفـارق عـضيدي إبين حرب الأنذال
و حـسـيـن يبقه إيحارب إيحامي إعيال
هـذا عـدو إقـبـالـه ثاني عدو ذاك
لـلـخـيـم يـتـدنه ...لا تبتعد عنه
مــــتـــلازم إويــــاك
ابـهـالـحيره إنت إتصورت لك للعين
أم الـبـنـيـن أمـك الـوصت بثنين
وصـت إبـزيـنب و بأبو اليمه حسين
إتـظـل تـحمي زينب لو لبو اليمه إتعين
هـذا الأخـو إتـعينه و الإخت تنخاك
إتعيف إختك إبغربه ...إتعيف الأخو إبحربه
مــــتـــلازم إويــــاك
تعليقات: 0
إرسال تعليق