يالماخذ صبري إشلون إتروح...أيام إفراقك كلها إجروح
أسمع صوت يالمختار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبو القاسم صعب فرقاك و إفراق الحبايب مر
إذا ترحل يضي عيناي آني إبيا صبر أصبر
يا جرح اليضل للموت يسعر و الدمع يمطر
يبويه الينكسر قلبه عليك الكسره من يجبر
يا بويه وصيت الأصحاب...بالعتره و ليحرقون الباب
ضلعي إيصيح هاي النار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه وصي أصحابك بعدك لا يخذلوني
و قلهم فاطمه روحي بيها لا تأذوني
يبويه أنظر إعله الباب و أتصور يعصروني
يبويه و عني من إتروح عله وجهي يسطروني
من ترحل عني الدنيه إتدور...و أشكي لك من ضلعي المكسور
و أصرخ وين يالكرار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
أروحن وين من ترحل بعدك ما يرحمونه
إذا نصبوا سقيفتهم غصب حقنه يسلبونه
يمن وصيت ابن عمك يصبر من يجتفونه
أظل أندب يحامي الجار و أنظر دمعة اعيونه
يسمع من أصرخ يا بو حسين...و يجاوبني ابدمعات العين
دمعي ايصيح ذو الفقّار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه أشعر الأصحاب وصيتك ما ينفذوها
ثارات ببدر و حنين من حيدر يطلبوها
الذاك القال لك تهجر ضمايرهم يبيعوها
و هاي اسيوفهم كلها ضد حيدر يشهروها
من تغمض عينك تبدي الآه...من غدر الأمه واويلاه
كون اتشوف من أحتار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
آنا أول أهل بيتك أتبعك لو رحت مني
و أخلصها بواجي اعليك و الأصحاب تسمعني
أون المحنة الكرار مو من الضلع وني
الله ايساعده امن ايشوف حالي و محنتي اعله ابني
من دم المحسن أول باب...يستقبل آهات المحراب
أنظر هجمت الأشرار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
أشوفك تنظر اعله حسين بويه و تسجب العبره
تشوفه ابكربله محتار ضامي و ينقطع نحره
و بعينك تشوف الخيل من تسحق عله صدره
بلا والي تجي زينب ابهذا الحال و اتنظره
كافلها ايعاين للجفين...يتعذر من ينظر لحسين
تبدأ نظرة الأعذار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه امصابنه امن الباب أنا أدري ابغيبتك يبدي
و لا واحد يواسيني و أون من فرقتك وحدي
أودع قلبي عند حسين و عند ابني الحسن جبدي
و أقول اجروحي ما تشفه لمن يطلع المهدي
من يطلع يجبر كل مكسور...و الغاصب للحق ما معذور
يمته انشوف سيف الثار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
أسمع صوت يالمختار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبو القاسم صعب فرقاك و إفراق الحبايب مر
إذا ترحل يضي عيناي آني إبيا صبر أصبر
يا جرح اليضل للموت يسعر و الدمع يمطر
يبويه الينكسر قلبه عليك الكسره من يجبر
يا بويه وصيت الأصحاب...بالعتره و ليحرقون الباب
ضلعي إيصيح هاي النار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه وصي أصحابك بعدك لا يخذلوني
و قلهم فاطمه روحي بيها لا تأذوني
يبويه أنظر إعله الباب و أتصور يعصروني
يبويه و عني من إتروح عله وجهي يسطروني
من ترحل عني الدنيه إتدور...و أشكي لك من ضلعي المكسور
و أصرخ وين يالكرار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
أروحن وين من ترحل بعدك ما يرحمونه
إذا نصبوا سقيفتهم غصب حقنه يسلبونه
يمن وصيت ابن عمك يصبر من يجتفونه
أظل أندب يحامي الجار و أنظر دمعة اعيونه
يسمع من أصرخ يا بو حسين...و يجاوبني ابدمعات العين
دمعي ايصيح ذو الفقّار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه أشعر الأصحاب وصيتك ما ينفذوها
ثارات ببدر و حنين من حيدر يطلبوها
الذاك القال لك تهجر ضمايرهم يبيعوها
و هاي اسيوفهم كلها ضد حيدر يشهروها
من تغمض عينك تبدي الآه...من غدر الأمه واويلاه
كون اتشوف من أحتار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
آنا أول أهل بيتك أتبعك لو رحت مني
و أخلصها بواجي اعليك و الأصحاب تسمعني
أون المحنة الكرار مو من الضلع وني
الله ايساعده امن ايشوف حالي و محنتي اعله ابني
من دم المحسن أول باب...يستقبل آهات المحراب
أنظر هجمت الأشرار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
أشوفك تنظر اعله حسين بويه و تسجب العبره
تشوفه ابكربله محتار ضامي و ينقطع نحره
و بعينك تشوف الخيل من تسحق عله صدره
بلا والي تجي زينب ابهذا الحال و اتنظره
كافلها ايعاين للجفين...يتعذر من ينظر لحسين
تبدأ نظرة الأعذار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
يبويه امصابنه امن الباب أنا أدري ابغيبتك يبدي
و لا واحد يواسيني و أون من فرقتك وحدي
أودع قلبي عند حسين و عند ابني الحسن جبدي
و أقول اجروحي ما تشفه لمن يطلع المهدي
من يطلع يجبر كل مكسور...و الغاصب للحق ما معذور
يمته انشوف سيف الثار...بين الباب و المسمار
أيام إفراقك كلها إجروح
تعليقات: 0
إرسال تعليق